مواقع الخاصة والفيديو والمشاركات فى المواقع الاجماعيه (عصام السبع \ esam elsbe

مواقع الخاصة والفيديو والمشاركات فى المواقع الاجماعيه (عصام السبع \ esam elsbe
مدونه ومواقع قناتي My Channel بعض مواقع الاجتماعيه Some social sites عصام السبع Blog And sites Essam elsbe

الأربعاء، 10 أغسطس 2011

تعالوا نحل مشكلة البطاله والزواج معا باذن الله: اسباب السعى على طلب الرزق سواء فى طلب العمل او ال...

تعالوا نحل مشكلة البطاله والزواج معا باذن الله: اسباب السعى على طلب الرزق سواء فى طلب العمل او ال...: "يا من يخشى قلة اليد هذه ال قصة في زمن نبي الله سليمان (عليه السلام) حيث أنه من ا لمعروف لدينا أن النبي سليمان (عليه السلام) لدية القدرة عل..."

اسباب وموانع السعى على طلب الرزق سواء فى طلب العمل او الزواج

يا من يخشى قلة اليد


هذه
القصة في زمن نبي الله سليمان(عليه السلام) حيث أنه من المعروف لدينا أن النبي سليمان (عليه السلام) لدية القدرة على محادثة بقية الكائنات الحية


هذه إحدى قصص النمل مع النبي سليمان عليه السلام

ذكروا أن سليمان كان جالساً على شاطيء بحر
، فبصر بنملة تحمل حبة قمح

تذهب بها نحو البحر
، فجعل سليمان ينظر إليها حتى بلغت الماء فإذا بضفدعة

قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فاه
ا (فمها)، فدخلت النملة وغاصت الضفدعة في

البحر ساع
ات طويلة وسليمان يتفكر في ذلك متعجباً. ثم خرجت من الماء

وفتحت
الضفدعة فاها فخرجت النملة ولم يكن معها الحبة. فدعاها سليمان عليه السلام

وسألها وشأنها وأين كانت؟ فقالت : يا نبي الله إن في قعر البحر الذي تراه

صخرة مجوفة وفي جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك
، فلا تقدرأن

تخرج منها لطلب معاشها
، وقد وكلني الله برزقها فأنا أحمل رزقها وسخرالله

تعالى هذه الضفدعة لتحملني فلا يضرني الماء في فيها
، وتضع فاها على ثقب

الصخرة وأدخلها
، ثم إذا أوصلت رزقها إليها أخرج من ثقب الصخرة إلى

ف
م الضفدعة فتخرجني من البحر. فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعت لها من

تسبيحة ؟


قالت نعم

إنها تقول: (يا من لا ينساني في جوف هذه اللجة برزقك، لا تنس عبادك المؤمنين برحتمك.


و في القصة تصديق لقول الله سبحانه وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم.
إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين . إن من لا ينسى دودة عمياء في جوف صخرة صمّاء، تحت مياه ظلماء، كيف ينسى الإنسان؟



فعلى الإنسان أن لا يتكاسل عن طلب رزقه أو يتذمر من تأخر وصو
له فالله الذي خلق الانسان
أدرى بما هو أصلح لحاله وكفيل بأن يرزقه من عنده سبحانه..

************************************************
فعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لو أنكم كنتم توكلون على الله حق توكله لرزقتم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا" (رواه الترمذي) أي تذهب خاوية البطون وتعود ملئ
 
اقْنَعْ بعَيشٍ بأمْرِ اللهِ في قـَدْرِ


فالرِّزْقُ مَقْسُومٌ مِنْ حَيثُ لا تَدري



والسعيُ مطلوبٌ في كلِّ أوقاتٍ بهجرة الطيور من أوكارها باكراً خماصاً, باحثة عن رزقها


إنْ شِئْتَ تأكيداً, فانْظرْ إلى الطَّيرِ
************************


وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأحد أصحابه "اعقلها وتوكل"، والتوكل الاعتماد على الله في جلب المنافع ودفع المضار، مع الثقة بالله وفعل الأسباب:


وكن بالذي قد خط باللوح راضيا
فلا مهرب مما قضاه وخطه
وإن مع الرزق اشتراط التماسه
وقد يتعدى إن تعديت شرطه
ولو شاء ألقى في فم الطير قوته
ولكنه أوحى إلى الطير لقطه".


قال الله تعالى "فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور" "الملك آية 15". قال ابن ثير "أي فسافروا حيث شئتم من أقطارها وتردّدوا في أقاليمها وأرجائها، في أنواع المكاسب والتجارات واعلموا أن سعيهم لا يجدي عليكم شيئا إلا أن ييسره الله عليكم، ولهذا قال تعالى "وكلوا من رزقه"، فالسعي في السبب لا ينافي التوكل. وقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم أتباعه إلى الأخذ بالأسباب وترك التواكل وحذّر من المسألة. فقد روي عن الزبير بن العوام قول رسول الله صلى الله عليه وسلم "لأن يأخذ أحدكم أحبله فيأتي بحزمه من حطب على ظهره فيبيعها فيكف بها وجهه خير له من أن يسأل الناس أعطوه أم منعوه" رواه البخاري.


وفي حديث عن المقدام بن معد يكرب "ما أكل أحد طعاما خيرا من أن يأكل من عمل يده وإن نبي الله داود كان يأكل من عمل يده" رواه البخاري؛ وفي رواية عن أنس: "أن رجلا من الأنصار أتى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله فقال أما في بيتك شيء؟" قال "بلى حلس نلبس بعضه ونبسط بعضه، وقعب نشرب فيه من الماء" قال "ائتني بهما" فأتاه بهما فأخذهما رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده وقال "من يشتري هذين؟" قال رجل: "أنا آخذهما بدرهم" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من يزيد على درهم" مرتين أو ثلاثا، قال رجل "أنا آخذهما بدرهمين" فأعطاهما إياه، وأخذ الدرهمين وأعطاهما الأنصاري وقال اشتر بأحدهما طعاما فأنبذه إلى أهلك، واشتر بالآخر قدوما فأتني به" فأتاه به فشدّ فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم عودا بيده ثم قال له "اذهب فاحتطب وبع ولا أرينك خمسة عشر يوما". ففعل فجاء وقد أصاب عشرة دراهم فاشترى ببعضها ثوبا، وببعضها طعاما؛ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "هذا خير لك من أن تجيء المسألة نكتة في وجهك يوم القيامة، إن المسألة لا تصلح إلا لثلاث: لذي فقر مدقع أو لذي غرم مفظع، أو لذي دم موجع" رواه أبو داود.
*************************
***********
ياصاحب الهم إن الهم منفرج === أبشر بخير فإن الفــارج الله
اليأس يقطع أحيانا بصاحـبه === لا تيأسن فإن الكــافي الله
الله يحدث بعد العسر ميسرة === لا تــجزعن فإن الصانع الله
إذا بليت فثق بالله وارض به === إن الذي يكشف البلوى هو الله
***************************************
*******************
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: «لا يقعدن أحدكم عن طلب الرزق وهو يقول: اللهم ارزقني، وقد علم أن السماء لا تمطر ذهبًا ولا فضة».

والله تعالى إنما يرزق الناس بعضهم من بعض، فالله تبارك وتعالى جعل طلب الرزق على جميع الناس، فبعضهم يحسن في طلبه فيعامل الناس ويتحرز من الحرام، ويجد ويجتهد في طلب الرزق بالطرق المشروعة التي أباحها الله، والبعض الآخر إما أن يتكاسل وينام ويقول: حظوظ، أو ينافق ويخادع ويغش ويرابي، وخلاصة القول: أن الحياة جهاد وكفاح.
 
أعاذنا الله وإياكم من الكسل، وقد تعوذ منه النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: «اللهم إني أعوذ بك من الكسل والجبن والبخل، ومن غلبة الدين وقهر الرجال»، وقد قال - صلى الله عليه وسلم -: «احرص على ما ينفعك، واستعن بالله، ولا تكسل»، فسبحان من أخرج الناس من بطون أمهاتهم لا يعلمون شيئًا وجعل لهم السمع والأبصار والأفئدة، وأمرهم باستعمالها، وهداهم إلى أسباب الرزق، ويسرها لمن طلبها.
************************************
*****************************
***********************
******************
************
******
عشرة أسباب للرزق
******************
*************
*********
أول هذه الأسباب
الاستغفار والتوبة

قال تعالى :فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَاراً
(11) وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَاراً (12)[ سورة نوح]

السبب الثاني
التوكل على الله

قال تعالى : وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً
[ سورة الطلاق : الآية 3]
روى الإمام مالك والترمذي بسند صحيح عن عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
أَنَّهُ سَمِعَ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :
((لَوْ أَنَّكُمْ تَتَوَكَّلُونَ عَلَى اللَّهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ
تَغْدُو خِمَاصًا ، وَتَرُوحُ بِطَانًا)) .

السبب الثالث
صلة الرحم

لك أقارب ، لك أخوات ، لك بنات ، لك عمات ، لك خالات في أطراف المدينة
أنت حينما تصلهم ، وتعطيهم ، وتأخذ بيدهم ، وتتولى شؤونهم ، وترعاهم
وتهديهم إلى الله عز وجل يزداد رزقك
فعن أَنَس بْنُ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
(( مَنْ أَحَبَّ أَنْ يُبْسَطَ لَهُ فِي رِزْقِهِ ، وَيُنْسَأَ لَهُ فِي أَثَرِهِ فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ)) .
[ البخاري ، مسلم ، أبو داود ، أحمد ]

السبب الرابع
من أسباب الرزق الإنفاق في سبيل الله

قال تعالى : وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ [ سورة سبأ : الآية 39]
وفي الحديث : (( أنفق يا بلال ، ولا تخشَ من ذي العرش إقلالا )) .
[الطبراني في الأوسط عن أبي هريرة ، والبيهقي في شعب الإيمان عن عائشة]

السبب الخامس
التوبة

قال تعالى:وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُم مَّتَاعاً حَسَناً إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ
[ سورة هود : الآية 3]

السبب السادس
الدعاء

يقول عليه الصلاة و السلام: (( اللهم إني أعوذ بك من البخل والفقر، وعذاب القبر)).
وعن أَبي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
(( تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ الْفَقْرِ ، وَالْقِلَّةِ ، وَالذِّلَّةِ ، وَأَنْ تَظْلِمَ ، أَوْ تُظْلَمَ)).
[النسائي ، أبو داود ، ابن ماجه ، أحمد ]

السبب السابع
تقوى الله عز وجل

قال تعالى (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ القُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَكِن كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ)
[ سورة الأعراف : الآية 96]

السبب الثامن
ذكر الله تعالى

قال تعالى : وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ القِيَامَةِ أَعْمَى
[ سورة طه : الآية 124]

السبب التاسع من أغرب الأسباب
النفقة على طالب العلم تزيد في الرزق:

على طالب العلم بالذات ، هذا الذي جاء بلدكم ليطلب العلم ليعود خطيباً ، ليعود داعية ، ليعود مدير معهد شرعي ، ليعود مفتياً ، هذا جاءكم إكرامه ، والإنفاق عليه ، وإشعاره أنه في بلده ، وبين أهله يزيد الرزق ، والدليل ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : (( كَانَ أَخَوَانِ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَكَانَ أَحَدُهُمَا يَأْتِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَالْآخَرُ يَحْتَرِفُ ، فَشَكَا الْمُحْتَرِفُ أَخَاهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : ((لَعَلَّكَ تُرْزَقُ بِهِ)) [ الترمذي ]
دليل قطعي ، إما أن تكون داعية ، أو أن تكون في خدمة داعية ، في خدمة طالب علم أتى إلى هذا البلد الطيب ، ونرجو الله أن يستمر بقاؤهم في هذا البلد إلى ما شاء الله .

السبب العاشر
شكر الله عز وجل

الجميع أنعم الله عليه بنعم لا تعد ولا تحصى ، أكبرها الصحة والأولاد وراحة البال ألخ ، إن شكرت نعماً بين يديك حفظ الله لك هذه النعم ، وزادك من فضله , قال تعالى :
لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ [ سورة إبراهيم : الآية 7]

فنعمة الشكر على الرضا على امر الله فى الفرح والحزن والنجاح والفشل لانه كله خير من عند الله  لان مع الصبر يكون القوه والاسرار على النجاح فيكون لطعم النجاح له طعم خاص  وهذا هو سر النجاح والتوفيق من الله

*** الاسرار والصبر والايمان بالله بالتوفيق لتحقيق الهدف ويكون بصبر وقدره على حل المشكلات وهذا يعتمد على شخصية الانسان  فى: الصبر والايمان بالله وقدره على حل المشكلات وهذا ياتى بعلم وخبره وكلما كان المشكلات اكبر كان الخبره اكبر -----لذلك الله جعل كل مخلوق لما خلق له اى بعمل كل مخلوق فى الدنيا بخير او شر  وليس فقط الانسان --- فسبحان الله فى ابداع الله فى حلقه  ليتعلم كلا من بعض ليعلم الله المتقون والصالحين فى ارض الله فسبحان الله
--جعل الرزق فى المال والاهل والزوجه والاولاء  والصحه  وراحة البال والامان وزيادة الحسنات والاعمال الصالحه وغيرها الكثير ولكن اكثر الناس لا يعلمون  ولا يحمدوا الله 
اللهم وفيقينا لرزق طيب فى الدنيا ورحمه علينا فى الاخره اللهم امين
***************************
*********موانع الرزق التي حاولت أن أحصرها هنا طلباً للثواب والأجر إن شاء الله فهي مختصرة :


- عدم تقوى الله .

- الاستهانة بشعائر الله .

- قطيعة الرحم .وعدم احترام الوالدين وظلم لهم

- الاستسلام للذنوب . وجعل النفس الاماره بسوء وعباده الشيطان بسمع وتنفيذ  كل امر فهو بعيد عن الله

- اللامبالاة عند فعل الذنب .وعدم التوبه واسرار على الذنب

- ترك الدعاء .- عدم الاتكال على الله حق التوكل ، أو الاتكال على غيره في الرزق . او التوكل على انسان  ولم يعلم ان الله هو الرزق وهو المانع او التوكل على الله ولم يعمل كما امروا الله واعمار الارض فعمل عباده لله وهو جهاد فى سبيل الله  لانه يطلب الحلال كما قال رسول الله فيما معنى الحديث

- أكل الحرام مثل كبيرة الربا او السرقه او النصب او التعامل فى اى تجاره حرام

- منع المال عن مستحقيه من الأهل . اى دفع الزكاه  فهى واجبه على كل مسلم وهو حق الفقراء فمنع يمنعوا فهو ياكل مال حرام

- البخل وقلة الصدقة أو انعدامها بالكلية .فالصدقه تقرب العبد لبه

- التقصير في الواجبات وأهمها الصلوات الخمس .

- ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .

- عدم الرضا بامر الله يحمل الانسان ذنوب فتكون لعنه من الله
وعدم الرضا يوثر نفسيا وجسيما وعقلا باتخاذ القرار السليم فيوثر على الرزق والعمل
- وغير ذلك الكثير
***** واذا كان الانسان ياكل من حرام  اذا كان الله يحبه يمنع عنه الحرام لان الحرام نهايه هم وحزن على صاحبه --اما اذا  كان يريد الاستمرار فى الحرام  فيزيد الله له فى الحرام حتى اذا اخذه لان يفلته  سوء فى الدنيا او الاخرة لانه ياخذ مال الناس  بحرام  فهو يظلم الناس والظلم ظلومات يوم القيامه********